The Basic Principles Of السيارات الطائرة
The Basic Principles Of السيارات الطائرة
Blog Article
هيبة على الطرقات.. سيارات دفع رباعي تدمج الفخامة بالقوة سيارات
ويقول باريمال كوبارديكار، مدير معهد أبحاث الملاحة الجوية التابع لوكالة ناسا: "يداعب حلم النقل الجوي مخيلة البشر منذ قديم الزمن، وقد تهيأت الفرص الآن لتصميم مركبات يمكنها نقل السلع والخدمات إلى مناطق تعجز الطائرات عن الوصول إليها".
إلا أن طموح البشر لم يتوقف عند هذا الحد، حيث أصبحوا يتمنون الحصول على السيارة الطائرة، والتي تتضمن حل لأغلب المشاكل اليومية في المدن الضخمة والمزدحمة، ونستعرض من خلال المقالة أهم المعلومات حول السيارة الطائرة.
حتى الآن ما زال الجميع يحلم بالطيران والتحليق في الفضاء منذ أن حاول عباس بن فرناس تحقيق ذلك، لكنه سقط ولقي حتفه، إلى أن اختُرعت الطائرات.
هناك العديد من العوامل المهمة التي لا تزال بحاجة إلى حل كامل حتى تتواجد السيارات الطائرة في العالم الحقيقي:
مستشعر جديد يُحدث ثورة في كاميرا الهواتف الذكية والسيارات
التعليق على الصورة، لن تكون السيارات الطائرة حلا سحريا للاختناقات المرورية في مدن مثل لوس أنجليس
بالتأكيد، يمكن أن تكون السيارات الطائرة حلاً فعالًا للوصول إلى المناطق الريفية أو النائية، حيث تسهل النقل السريع للبضائع، وتقديم الخدمات الطبية الطارئة، الإمارات وتحسين الاتصال بين هذه المناطق والمدن الكبرى.
سويسرا.. الدولة التي تبيع فيراري كأنها خبز يومي (فيديوجراف) سيارات
غير أن السيارات الطائرة أصبحت حقيقة، وقد تغير الطرق التي نتنقل ونزاول بها أعمالنا، وحتى الطرق التي نمارس بها أنشطة الحياة اليومية في العقود المقبلة. فالتطورات التي تحققت في مجال زيادة سعة البطاريات وعلوم المواد ونظم المحاكاة بالحاسب الآلي، مهدت الطريق لتطوير طائفة من المركبات الطائرة، بدءا من الطائرة الشراعية الكهربائية إلى الطائرة ذات الأجنحة الثابتة والطائرة رباعية المراوح من دون طيار.
وبينما أصبحت المدن الكبرى، مثل نيويورك وهونغ كونغ وبكين، عاجزة عن استيعاب المزيد من السكان، فإن الاقتصاد العالمي المتشابك يتطلب التنقل الدائم والسلس.
اشترك في النشرة الإمارات الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها
وتروج شركة "فولوكوبتر" الألمانية على سبيل المثال لمركبتها "فولوسيتي"، بوصفها أول سيارة أجرة طائرة تعمل بالكهرباء ومرخصة للأغراض التجارية، وستعمل هذه المركبة لاحقا من دون طيار.
ثمة اتجاهات عالمية، كزيادة التجارة الإلكترونية وتغير المناخ وانتشار الوظائف المؤقتة والمستقلة وسلاسل الإمداد المتكاملة، أدت إلى زيادة الاهتمام بالنقل الجوي الشخصي، وفي الوقت نفسه تكشف البنى التحتية الحالية المتهالكة ونقص المصانع ذات الصلة عن الحاجة الملحة لوسائل النقل الجوي.